منتدى الشاب المعاصر الجديد
منتدياتنا ترحب بكم أجمل ترحيب ونتمنى لكم وقتاً سعيداً مليئاً بالحب
كما يحبه الله ويرضاهفأهلاً بكم في منتدانا المميز و الجميلونرجوا أن
تفيدم وتستفيدم منـا و أن تصبحوا أفرادا من أسرتنا .
منتدى الشاب المعاصر الجديد
منتدياتنا ترحب بكم أجمل ترحيب ونتمنى لكم وقتاً سعيداً مليئاً بالحب
كما يحبه الله ويرضاهفأهلاً بكم في منتدانا المميز و الجميلونرجوا أن
تفيدم وتستفيدم منـا و أن تصبحوا أفرادا من أسرتنا .
منتدى الشاب المعاصر الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشاب المعاصر الجديد

ثقافة و فن ودين وكل ما يخص تكنولوجيا النجاح في الحياة بالإضافة إلى كم هائل من البرامج الجديدة و النادرة و برامج الهاكر و الاختراق الكتب الإلكترونية و جديد الأفلام و المسلسلات العربية و الأجنبية و الأنمي و المانجا اليابانية و الدرامة الآسيوية و الموسيقى
 
الرئيسيةPortal 1أحدث الصورالتسجيلدخول
أفضل الحكم العالمية والعصرية عن النبي صلى الله عليه وسلم: "الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها التقطها" 1- لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد 2- كلما ازدادت ثقافة المرء ازداد بؤسه 3- سأل الممكن المستحيل : أين تقيم ؟ فأجابه في أحلام العاجز 4- إن بيتا يخلو من كتاب هو بيت بلا روح 5- الألقاب ليست سوى وسام للحمقى والرجال العظام ليسوا بحاجة لغير اسمهم 6- إذا اختفى العدل من الأرض لم يعد لوجود الإنسان قيمة 7- إن أسوأ ما يصيب الإنسان أن يكون بلا عمل أو حب 8- الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف 9- لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود 10- الخبرة .. هي المشط الذي تعطيك إياه الحياة .. عندما تكون قد فقدتَ شعرك 11- المال خادمٌ جيد .. لكنه سيدٌ فاسد 12- عظَمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء 13- دقيقة الألم ساعة .. وساعة اللذة دقيقة 14- لا داعى للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التى تقتلك لن تسمع صوتها 15- إذا أردت أن تفهم حقيقة المرأة فانظر إليها وأنت مغمض العينين 16- من يقع فى خطأ فهو إنسان ومن يصر عليه فهو شيطان. 17- عندما يمدح الناس شخصاً ، قليلون يصدقون ذلك وعندما يذمونه فالجميع يصدقون.18-  لا يوجد رجل فاشل ولكن يوجد رجل بدأ من القاع وبقى فيه. 19- لو امتنع الناس عن التحدث عن أنفسهم وتناوُل الغير بالسوء لأصيب الغالبية الكبرى من البشر بالبكم. 20- الطفل يلهو بالحياة صغيراً دون أن تعلمه أنها سوف تلعب به كبيراً. 21- يشعر بالسعادة من يغسل وجهه من الهموم ورأسه من المشاغل وجسده من الأوجاع. 22- حسن الخلق يستر كثيراً من السيئات كما أن سوء الخلق يغطى كثيراً من الحسنات. 23- يسخر من الجروح كل من لا يعرف الألم

 

 البلاء مرحلة في رحلة التكامل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
THF
Admin
Admin
THF


ذكر
الميزان عدد الرسائل : 4613
تاريخ الميلاد : 11/10/1984
العمر : 40
البلد و المدينة : Algeria - Bouira - Palistro
العمل/الترفيه : Maintenance system informatique - MSI
المزاج : في قمة السعادة
السٌّمعَة : 5
نقاط : 2147483647
تاريخ التسجيل : 16/08/2008

البلاء مرحلة في رحلة التكامل Empty
مُساهمةموضوع: البلاء مرحلة في رحلة التكامل   البلاء مرحلة في رحلة التكامل Icon_minitimeالإثنين يونيو 27, 2011 12:02 pm

البلاء مرحلة في رحلة التكامل
البلاء مرحلة في رحلة التكامل 14600618
* د. ميثم السلمان
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ
الأمْوَالِ وَالأنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ *
الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا
إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ
وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (البقرة/ 155-157).


- بعض أنماط البلاء:

* الخوف:
1- الجوع.
2- نقص من الأموال والأنفس.
3- المرض.
4- السجن.
درجات الإبتلاء:
1- الإبتلاء بالنفس.
2- الإبتلاء بالمال.
3- الإبتلاء بالمجتمع.
4- الإبتلاء بالوسواس.
5- الإبتلاء بالحرمان.
6- الإبتلاء بالظلم والإنظلام.
قال النبي (ص) يوماً لأصحابه: "ملعونٌ كلُ مالٍ لا يُزكّى، ملعونٌ كلّ جسدٍ
لا يُزكّى.. ولو في كل أربعين يوماً مرّة، فقيل: يا رسول الله!.. أمّا
زكاة المال فقد عرفناها، فما زكاة الأجساد؟.. فقال لهم: أن تُصاب بآفة..
فتغيرت وجوه الذين سمعوا ذلك منه، فلمّا رآهم قد تغيرت ألوانهم قال لهم: هل
تدرون ما عنيت بقولي؟.. قالوا: لا يا رسول الله!.. قال: بلى، الرجل يُخدش
الخدشة، ويُنكب النكبة، ويعثر العثرة، ويمرض المرضة، ويشاك الشوكة وما أشبه
هذا.." حتى ذكر في آخر حديثه "اختلاج العين".

- البلاء في الدِّين:

لربّما عندما يصاب الإنسان بداء في بدنه، يتوجه إلى الله عزّوجلّ طلباً
للشفاء.. وقد يخسر ماله فيطلب الرزق من الله.. ولكنه إن أصابته بلية في
دينه ازاغت قدمه عن عبودية الله فما الذي يرجعه إلى صوابه وعقله.
قال الباقر (ع): "إنّ الله عزّوجلّ ليتعاهد المؤمن بالبلاء، كما يتعاهد
الرجل أهله بالهدية من الغيبة..."، .. فالطبيعة الإنسانية طبيعة مجبولة على
الغفلة والسهو والبلاء يمثل حالة من حالات الصحو واليقظة. ولذا تمثل
البلايا وسيلة من وسائل كمال الإنسان لدورها الفاعل في إيقاظه من غفلة
الدنيا.
- التفاؤل بفرج العسر وتيسر الأمور:
إنّ الوعد الإلهي بزوال العسر عن العبد والتأكيد على وجود اليسر واقترانه
معه يمثل القطرة التي تروي عطشاناً يبس لسانه من العطش، وأملا يسعى إليه كل
معسور الحال، وطاقة حيوية تختزل كل شوائب الإنهيار ومقومات اليأس وروحية
التشاؤم.
(أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ * وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ * الَّذِي
أَنْقَضَ ظَهْرَكَ * وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ * فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) (الشرح/ 1-6)
، التي تؤكد آياتها
على إقتران اليسر بالعسر لشرح صدر المكروب وترفع عنه وزره وتفرج عنه همه
الذي أثقل عليه عند قراءتها بصورة متتالية. إنّ الوعد الإلهي بزوال العسر
وحلول اليسر هو الذي يحوّل اليأس إلى أمل، والجزع إلى صبر وجلد، ليستطيع
العبد مواصلة مسيرته اليومية وينظر للحياة نظرة جديدة ملؤها التوجه لله.
إنّ تجارب الأفراد خلال مسيرتهم الحياتية مليئة بالأحداث الصعبة التي تنحني
عندها الظهور وتُقضّ المضاجع وتشيب لها الرؤوس ولكنها تنتهي وتزول بعد حين
بالدعاء والتوسل والتوجه إلى الله جلّ شأنه، وليس هذا فقط بل إن مسلسل
التجارب وقصص الأولين القرآنية تدل على ذلك فسيدنا أيوب (ع) إذ مسه الضر
بمرض عضال عانى منه حوالي أربعة عقود، وسيدنا يونس (ع) إذ لبث في بطن الحوت
لولا أن كان من المسبحين وسيدنا يوسف (ع) إذ رمي في الجب لولا السيارة
التي أنقذته، وزكريا (ع) الذي بلغ منه الكبر عتيا وأخذ الشيب منه ماخذاً
وإمرأته التي كانت عاقراً فرزقه الرب بيحيى (ع)، وعسر سيدتنا مريم التي
هزّت إليها بجذع النخلة وانتهى العسر والغم فتساقط عليها رطباً جنياً، كلها
تؤكد للفرد بأن معضلته هي واحدة من تلك المعضلات البسيطة والسهلة أمام
الإرادة الإلهية، ومهما كانت فهي ليست بأكبر وأضخم من تلك التي قصها الله
تعالى علينا وضرب بها الأمثال والحكم.

- تجارب طبية:

الحقيقة أنّ سورة الإنشراح لا تخاطب الرسول (ص) فقط بل تخاطب كل المسلمين
والمؤمنين ولا تبشرهم بانشراح الصدر وإزالة الهم والغم عن الصدور فقط، بل
تطالبهم أيضاً بالتوجه إلى الله تعالى وذكر نعمته التي أنعم بها على الفرد
(فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ) (الشرح/ 7-8)

وهذه المطالبة وبهذا الأسلوب لا تؤكد فقط على أن بعد العسر يسراً بل تحسب
ذلك من المسلمات المفروغ منها وإلى ذلك يشير كل من الدكتور أنور طاهر رضا
والدكتورة أمل المخزومي أستاذة علم النفس في جامعة فارينوس وأزمير حالياً
إلى أن إستخداماً هذه الآية بالذات وسورة الإنشراح عموماً، وتأثيرها النفسي
حتى في العلاج السريري النفسي بلغ حدود 96% من مجمل الأشخاص الذين اشتركوا
في استبيان دراسي في إحدى التجارب للعلاج النفسي من المعضلات المزمنة التي
تحيق بالفرد المسلم.
كما يفيد كل منهما (صحيح أنّه لا يوجد مقياس كمي لقياس درجة الإنشراح
والتوكل لدى المريض إلا أنّ المقارنة بين أفراد العينة الخاضعة للتجربة
وممن يدينون بالإسلام مع غيرهم الذين لا يدينون بالإسلام والخاضعين لنفس
التجربة والعلاج النفسي السريري تشير إلى قوة تأثير سورة الإنشراح عموماً
والآيتين (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا)
خصوصاً على النفس المؤمنة وذلك ما يؤكد قوله تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ...) (الإسراء/
82).

وليست الراحة النفسية فقط والعلاج هو الذي استحصله المسلم من هذه السورة
المباركة وآياتها، بل أيضاً القوة النفسية على مجابهة العسر، فالصبر والجلد
على العسر والأمل والتوقع لحصول اليسر هما من سمات الإيمان بهذه الآيات
وتلاوتها عند كل معضلة، وإذ تؤكد تلاوتها ضمنياً على الإنتماء لله جلّ
وعلا، والرجوع إليه دون سواه، وهذا هو والله عين عدم الشرك به.

- المعاناة تدريب:

وقد يطول العسر وتطول تجربته وتطول المعاناة النفسية من جراء ذلك، وفي ذلك
إحتكاك وخبرة وفتنة من الله العزيز الحكيم لعبده ليرى إن كان من الصابرين
الشاكرين. وفي ذلك أيضاً تقوية للجسم والنفس لرفع درجة عزيمتهما في المحن
والشدائد، ولكن مع كل ذلك فإنّ اليسر ليس ببعيد وإن طال العسر ويعلم الله
أنّه قد يطول ويطول فهو يخبرنا بل ويأمرنا بألا نيأس من رحمته إذ قال
تعالى: (.. وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ
رَوْحِ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) (يوسف/ 87)
. فإنّ رحمته تطال
وتسع كل شيء وما هذا العسر إلا ذرّة في بحر متلاطم من مشاكل البشرية أو
مشاكل المخلوقات أجمعين.
ولا نستطيع الجزم بأي حال من الأحوال بأن سورة الإنشراح كافية لعلاج
المعسور من العباد وشافية لمرضه النفسي بل أنّ الدعاء الموجه لله تعالى
والتوكل عليه يكمل ذلك العلاج النفسي فقراءة الآية (أَمَّنْ يُجِيبُ
الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ...) (النمل/ 62)
، وتكرارها
عدّة مرّات بتوجه خالص لله فقط، تكمل وعد الله لعباده برفع العسر وإنزال
اليسر. وهذا ما نؤكده للقارئ الكريم وهو التوجه الخالص وعدم اليأس من رحمة
الله تعالى، نعم نؤكد على التوجه الخالص لله وعدم اليأس من رفعه للعسر
وإنزاله لليسر، والله على ما نقول شهيد.
المصدر: كتاب التحفيز الإيماني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://thf-world.yoo7.com
 
البلاء مرحلة في رحلة التكامل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشاب المعاصر الجديد :: المنتدى العام :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: